العشوائيين
لا فيه حدود لخريطة
ولا خطوط لاتجاه
مافيش مدى للمسافة
ولا شطوط للمياة
زى اللى جنوا جنونهم
حين جف نبع الباه
لا همه طايقين هدومهم
ولا حسوا مر الاه
بالكذب ضايع صيامهم
بالغش سرقوا الزكاة
نسيوا ان فيه جايه اخرة
فكسروا نفس الحياة
غرقوا ف بحور الغواية
ناسيين وصايا الاله
فيزعقوا فى التلاوة
متشنجين فى الصلاة
مع ان كلن بيغنى
فيهم على ليلاه
والدنيا على مد ايديهم
طمع فى مين كان حداه
لو مره وقفوا فى أشارة
أكلوا حقوق المشاة
لا فيه حدود لخريطة
ولا خطوط لاتجاه
مافيش مدى للمسافة
ولا شطوط للمياة
زى اللى جنوا جنونهم
حين جف نبع الباه
لا همه طايقين هدومهم
ولا حسوا مر الاه
بالكذب ضايع صيامهم
بالغش سرقوا الزكاة
نسيوا ان فيه جايه اخرة
فكسروا نفس الحياة
غرقوا ف بحور الغواية
ناسيين وصايا الاله
فيزعقوا فى التلاوة
متشنجين فى الصلاة
مع ان كلن بيغنى
فيهم على ليلاه
والدنيا على مد ايديهم
طمع فى مين كان حداه
لو مره وقفوا فى أشارة
أكلوا حقوق المشاة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق